POINT ZÉRO ET LA RÉSONANCE SCHUMANN

Mes amis, nous savons que le jour dernier arrivera bientôt, comme nous l'a déjà dit notre prophète SAAWS, mais existerait-t-il des théories scientifiques qui explique se qui va se produire ?

Lisez ce que nous propose un Docteur en physique Gregg Braden à ce sujet, un article plein de mots techniques, mais ça mérite de lire.

Voici quelques extraites pour vous donner envie de lire :

1 - Le temps va paraître de plus en plus rapide au fur et à mesure que nous approcherons du point zéro. 24 heures d'un jour sont actuellement de 16 heures effectives, mais cela va encore augmenter.

4 - Il est dit qu'après le point zéro, le Soleil se lèvera à L'Ouest et se couchera à L'Est, approximativement. L'existence de ces changements dans le passé qui ont été retranscrits dans les rapports écrits des anciens, ne peut être mise en doute.

7 - Beaucoup de technologies que nous connaissons, cesseront d'être opérationnelles. Les possibles exceptions pourraient être les technologies fondées sur le principe du point zéro ou les énergies libres (Orgone, etc...) déjà développées par certains scientifiques, sous le manteau.

Lire la suite ...

Laissez vos commentaires ici svp.

Le Vrai Secret du Succès

Vous avez déjà lus dans mon blog les techniques utilisées aujourd'hui pour réussir par les experts du développement humain.
Aujourd'hui, je vais partager avec vous un bijoux du développement personnel et une stratégie infaillible du succès. Une techniques qui a faits ses preuves avec les plus grands de ce monde, lisez la suite et jugez par vous même.

أحمد بن حنبل والخبّاز

سافر أحمد بن حنبل إلى بلد ، فقصد مسجداً وتهيأ للنوم فيه .لكن حارس المسجد منعه من ذلك ، فقال الإمام – رحمه الله تعالىإذاً أنام موضع قدمي بجوار المسجدفقام الحارس يجرّه ليبعده عن المكان وهنا رآه خبّاز على هذه الحالفعرض عليه النوم في بيته ، ولما دخل أحمد بن حنبل البيت لاحظ أن الرجل يعجن العجين ويكثر من الاستغفار ؟فسأله الإمام أحمد وقال هل وجدت ثمرات الاستغفار ؟فقال الخبّاز: ما دعوت دعوه إلا أجيبت ! ،إلا دعوة واحده لم تستجب قال الإمام أحمد : وما هي ؟قال الخبّاز : أن أرى أحمد بن حنبل قال أحمد : ها أنا أتيت أجر إليك جراً .

*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*

هل نريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟

علينا بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3].

هل نريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟

علينا بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْقُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود: 52].

هل نريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟

علينا بالاستغفار: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُوَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال:33].

هل نريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟

علينا بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْبِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} [نوح :10ـ12].

هل نريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟

علينا بالاستغفار: {وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 58]

.الاستغفار هو الدواء الناجح والعلاج الناجح من الذنوب والخطايا، لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستغفار دائماً وأبداً بقوله: (يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا إليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة) .

والله يرضى عن المستغفر الصادق لأنه يعترف بذنبه ويستقبل ربه فكأنه يقول: يارب أخطأت وأسأت وأذنبت وقصرت في حقك، وتعديت حقوقك، وظلمت نفسي وغلبني شيطاني، وقهرني هواي وغرتني نفسي الأمارة بالسوء، واعتمت على سعت حلمك وكريم عفوك، وعظيم جودك وكبير رحمتك.فالأن جئت تائباً نادماً مستغفراً، فاصفح عني، وأعف عني، وسامحني، وأقل عثرتي، وأقل زلتي وأمح خطيئتي، فليس لي رب غيرك، ولا إله سواك.

يـارب إن عظمت ذنوبي كثرة ***** فلقد عـلمت بأن عفوك أعظم

إن كـان لا يرجوك إلا مـحسن ***** فبمن يـلوذ ويستجير المجرم

مــالي إليك وسيلــة إلا الرضا ***** وجميل عــفوك ثم أني مسلم

في الحديث : ( من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجاومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب ) .

ومن اللطائف كان بعض المعاصرين عقيماً لا يولد له وقد عجز الأطباء عن علاجه وبارت الأدوية فيه فسأل أحد العلماء فقال: عليكم بكثرة الاستغفار صباح مساء فإن الله قال عن المستغفرين {وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ} [نوح :12].

فأكثر هذا الرجل من الاستغفار وداوم عليهن فرزقه الله الذرية الصالحة.

فيا من مزقه القلق، وأضناه الهم، وعذبه الحزن، عليك بالاستغفار فإنه يقشع سحب الهموم ويزيل غيوم الغموم، وهو البلسم الشافي، والدواء الكافي.جرب فقد استفاد كل من جرب

Et sis vous avez trouvés cette information utile, ayez une pensée pour ma mère que Allah l'acceiuil dans son vaste paradis.

Bon Ramadan